5 Simple Statements About حياتنا قبل التكنولوجيا Explained



التكنولوجيا علم متطور حيث إنها في تطور دائم وتخضع باستمرار إلى المراجعة والتعديل والتحسين من أجل أن تناسب تطور الإنسان.

مع تطور الحياة وتغير كل الملامح انقلب الهرم التسويقي لتصبح دراسة احتياجات العميل هي الخطوة الأولى في العملية التسويقية.

كما أن الروبوتات أصبحت جزءًا من العديد من الصناعات، مثل الصناعة، الرعاية الصحية، وحتى القطاع اللوجستي، حيث يمكنها المساعدة في المهام المتكررة وتحسين الكفاءة.

وذلك بسبب استخدام الكثير من الأجهزة والآلات الإلكترونية بشكل يومي.

ولأننا لن نستطيع الوصول لمعظم الإجابات لذلك لا يهم أن نعرف متى ظهرت التكنولوجيا فيبدو أنها ظهرت مع بداية ظهور الإنسان.

تعد التكنولوجيا علم قائم بذاته ومستقل عن غيره من العلوم ومن أهداف هذا العلم أن يهتم بتطبيق النظريات بشكل عملي ومنظم.

لو لم تظهر التكنولوجيا وتدخل لحياة الأفراد وظلت الحياة بدون تكنولوجيا لأصبح الوضع متجمداً ويضيع الوقت في أعمال منزلية مرهقة.

ففي الآونة الأخيرة تم تطبيق التكنولوجيا واستخدام الآلات الحديثة بشكل كبير في الكثير من الأعمال التي لا يستطيع الإنسان القيام بها بمنتهى الدقة والجودة الفائقة مما يؤدي ذلك إلى توفير الكثير من الأموال والوقت والجهد.

ومع استمرار التكنولوجيا في التطور بوتيرة متسارعة، يظلّ التحدّي الحقيقي هو مواكبة هذا التغيير بحكمة ومرونة، لضمان أننا نستفيد من فوائده بشكل كامل ومتكامل ونتجنّب أيّة “أعراض جانبية” له.

لم تكن التكنولوجيا وليدة العصر وإنما مرت بعدة تطورات عبر العصور وكان تطورها على النحو التالي:

والمراهقين وانتشارها بشكل كبير فأدى ذلك إلى حدوث التباعد والانعزال الاجتماعي بين أفراد المجتمع وبعضهم البعض.

وفي كثير من الدّراسات؛ أشار مختصّون إلى أنّ الجيل الجديد أقل سعادة من الأجيال السّابقة، وكلّ “الفضل” في حياتنا قبل التكنولوجيا ذلك يعود للتكنولوجيا الحديثة.

غيرت التكنولوجيا الرقمية وجه العالم وذلك لأنها اشتملت على عدة استخدامات مميزة وفريدة ونعرض بعضها فيما يلي:

وفكرة التواصل عن بعد بالهولوغرام سوف تعمم قريباً ليكون هناك الكثير من مقابلات العمل مثلاً التي ستتم بها، ليصبح الأمر أكثر تفاعلية وواقعية. وسننتقل من كون هواتفنا ذكية إلى أن تصبح منازلنا ومدننا ذكية وقادرة على التفاعل بكفاءة مع احتياجات الناس وسباقهم على الراحة. يعني باختصار الأفضل لم نراه بعد! هذا ما أومن به.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *