5 Tips about تاريخ الواقع الافتراضي You Can Use Today
تعتبر تقنية الواقع الافتراضي واحدة من الابتكارات التكنولوجية التي كانت قريبة من الاعتماد الجماهيري لعقود، ورغم ذلك لا تزال تحتفظ بمكانتها كفئة متخصصة.
وتستثمر شركات التقنية وشركات صناعة الأفلام ملايين الدولارات في هذه التقنية التي ينظر إليها على أنها ستكون "منصة" للحوسبة، مثل الهواتف الذكية والحواسب الشخصية، وآخر ابتكارات السينما المستقبلية.
لا يمكن لبيئة المحاكاة ان تكون مشابهة للعالم الحقيقي لاستحالة خلق تجربة نابضة بالحياة على سبيل المثال، في محاكاة لطيار المقاتلة أو التدريب أو أنها يمكن أن تختلف اختلافا كبيرا عن الواقع، كما هو الحال في ألعاب الواقع الافتراضي. في الواقع، هو في الوقت الراهن من الصعب جدا لخلق واقع افتراضي عالية الدقة، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى القيود التقنية على تجهيز القوة، دقة وضوح الصورة، وعرض النطاق الترددي الاتصال، ولكن أنصار هذه التقنية ياملون أن يتم التغلب على أوجه القصور مثل المعالجات، والتصوير، والاتصالات وتكنولوجيات المعلومات أصبح أكثر قوة وفعالية من حيث التكلفة مع مرور الوقت.
بل أن التكنولوجيا الافتراضية تحتاج أيضاً إلى مراعاة علم وظائف الأعضاء والإحساس لدى الإنسان. فعلى سبيل المثال, في العالم الحقيق لا تكون الحقول التي يراها للإنسان بعينيه مثل إطار الفيديو.
يعرف الواقع الافتراضي بأنه تقنية حاسوبية تتضمن محاكاة بيئة حقيقية أو ثلاثية الأبعاد تعمل على نقل الوعي الإنساني إلى تلك البيئة ليشعر بأنه يعيش فيها، وقد تسمح له أحيانا بالتفاعل معها.
ومع ذلك، فإن موظفيها المعينين، مثل توم زيمرمان وسكوت فيشر وجارون لانيير ومايكل نيمارك وبريندا لوريل، أبقوا أبحاثهم وتطويرهم على التقنيات المتعلقة بالواقع الافتراضي.
Artists, performers, and entertainers have generally been keen on procedures for building imaginative worlds, location narratives in fictional Areas, and deceiving the senses. Various precedents for the suspension of disbelief in an artificial world in inventive and leisure media preceded Digital fact. Illusionary spaces developed by paintings or sights have already been made for residences and community Areas given that antiquity, culminating from the monumental panoramas of your 18th and 19th hundreds of years. Panoramas blurred the visual boundaries amongst The 2-dimensional pictures displaying the leading scenes and also the 3-dimensional Areas from which these had been seen, building an illusion of immersion while in the events depicted. This picture custom stimulated the generation of a number of media—from futuristic theatre styles, stereopticons, and 3-D films to IMAX movie theatres—in excess of the class in the twentieth century to obtain similar results.
(انقر هنا لقراءة المقالة التي تسلط الضوء على إنجازات مورتن في هذا الحقل).
التدريب والتعليم: يمكن للمتعلمين الدخول إلى بيئات افتراضية يمكنهم فيها اختبار مهاراتهم ومعرفتهم دون أي مخاطر.
حققت تقنية الواقع الافتراضي العديد من الإنجازات لكنها لم تزدهر
يتنقل المرضى الذين يتلقون علاجًا للواقع الافتراضي عبر البيئات التي أُنشئت رقميًا ويكملون مهامًا مصممة خصوصًا غالبًا لعلاج مرض معين. تتراوح التكنولوجيا من جهاز كومبيوتر بسيط ولوحة مفاتيح إلى سماعة واقع افتراضي حديثة (جهاز عرض يُلبس على الرأس أو جزءًا من خوذة).
يمكن فعل كل هذه الأمور دون الحاجة للقلق بشأن النفقات أو الهدر المالي. حيث أنه من السهل إنشاء نماذج أولية اضغط هنا ومنتجات جديدة باستخدامه.
ما زلنا نكتشف كيفية إنشاء تجارب واقع افتراضي مذهلة بشكل كبير. فنحن نعلم أن سماعات الرأس الخاصة بالواقع الافتراضي وأجهزة التحكم ضرورية, لكن الابتكار في المناظر الطبيعية ساعد أيضاً على تمهيد الطريق لاستخدام معدات أخرى مثل مستشعرات الذكاء الاصطناعي والصوت المكاني والرؤية الحاسوبية.
For instance, the Cinerama widescreen movie structure, at first referred to as Vitarama when invented to the 1939 The big apple Planet’s Reasonable by Fred Waller and Ralph Walker, originated in Waller’s scientific studies of eyesight and depth perception. Waller’s perform led him to center on the importance of peripheral vision for immersion in a synthetic ecosystem, and his target was to devise a projection know-how that would replicate the complete human field of eyesight. The Vitarama course of action applied a number of cameras and projectors and an arc-shaped monitor to build the illusion of immersion while in the Area perceived by a viewer. Though Vitarama wasn't a industrial strike until eventually the mid-nineteen fifties (as Cinerama), the military Air Corps properly employed the system all through Entire world War II for anti-plane education under the title Waller Flexible Gunnery Trainer—an illustration of the website link between amusement engineering and military simulation that could later progress the event of virtual truth.